يتيح برنامج ريادي الفرصة لتواصل أصحاب الأفكار الإبداعية من رواد الأعمال مع المجتمع، من خلال عرض أفكارهم في إطار بيئي، تنافسي وجذاب يخضعون من خلاله لعمليات تقييم متتالية من قبل خبراء محكّمين وفق معايير علمية محددة، تحدد المشاريع المتميزة لترشيحها للمراحل التنافسية الأعلى.
ومن خلال هذا البرنامج يتم:
- تأهيل خبراء ومدربي مهارات ريادة الأعمال والاستثمار، من خلال حقيبة المحاكاة .
- تنفيذ برامج تدريبية وتأهيلية في الإدارات التعليمية والجامعات .
- تنفيذ المنافسات (مسابقات) في مجال ريادة الأعمال والاستثمار .
دور ريادة الأعمال في التعليم :
تمثل منظومة الاستثمار والتعليم لريادة الأعمال دوراً مهماً في العملية التعليمية على المستوى الوطني و قطاع التعليم.
وتعزز هذه المبادرة الوطنية التعاون الوثيق بين قطاع الأعمال وقطاع التعليم، الأمر الذي يسهم في تحسين العملية التعليمية ومواءمتها مع احتياجات سوق العمل، وتطوير المهارات مع التركيز على التعليم المتجدد في عدة مجالات علمية وعملية.
دور برنامج ريادي على مستوى الوطن :
دور برنامج ريادي على مستوى التعليم العام :
*إن هدف تطبيق منظومة ريادة الأعمال في قطاع التعليم العام و نشر ثقافتها وبناء المهارات الداعمة لها، تحقق العديد من الأدوار المتميزة:
دور برنامج ريادي على مستوى التعليم العالي:
*تختلف مرحلة التعليم العام عن مرحلة التعليم العالي، و انطلاقاً من طبيعة الاختلاف بينهما فإن ذلك الاختلاف يتطلب تحديد المتطلبات حيث يتم تأهيل الطلبة على أساسها، لهذا يوفر برنامج ريادي عدة أدوار مختلفة لتهيئة الطالب الجامعي لسوق العمل حسب التالي: